
أفاد مسئولان أمريكيان بأن الولايات المتحدة بدأت في التخطيط لإرسال قوة دولية إلى غزة لفرض الاستقرار بعد الحرب التي دامت عامين.
وجاءت هذه الخطوة تنفيذًا لخطة الرئيس ترامب ضمن اتفاق شرم الشيخ، حيث ستقدم أمريكا دعمًا يصل إلى 200 جندي للتنسيق والإشراف من خارج غزة.
وأكد المسئولون أن الوضع لا يزال متوترًا، وأن الهدف حالياً هو تحقيق “استقرار أساسي”. كما تم الكشف عن مفاوضات مع دول مثل مصر وقطر والإمارات للمشاركة في هذه القوة.
وتشمل الخطة أيضًا إنشاء مناطق آمنة للمدنيين دون إجبارهم على المغادرة، وإعادة إعمار المناطق التي لا يتواجد فيها مسلحو حماس. فيما لا تزال عملية استعادة جثث الرهائن الإسرائيليين صعبة بسبب الأنقاض، مما قد يستدعي تقديم مكافآت مقابل المعلومات.