أثارت الفنانة شيماء سيف جدلًا واسعًا خلال الأيام القليلة
الماضية، حول انفصالها من زوجها المنتج محمد كارتر، وذلك بعد زواج استمر لأكثر من
6 سنوات.
وخرجت شائعات طلاق شيماء سيف ومحمد كارتر، بعد بوست كتبته
الفنانة عبر ستوري حسابها بانستجرام، إذ كتبت: إن لم تستطع أن تكون لها زوجًا، فكن
رجلًا، وإن ثقلت عليك الرجولة، فكن إنسانًا، فإن لم يكن منك لا هذا ولا ذاك، فسرحها
بإحسان، حتى تنعم بحياتها بعيدًا عن قلبك، الذي هد روحها وسلبها أمانها.
وهو ما جعل الكثير من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي يتوقعون
أن هذا المنشور جاء بعد انفصال شيماء سيف عن زوجها محمد كارتر.
وفي أول تعليق من محمد كارتر، في تصريح صحفي، نفى انفصاله
عن شيماء سيف، مؤكدًا أن الأنباء المنتشرة لا أساس لها من الصحة، وأن علاقتهما على
ما يرام.
ولم يكتفي محمد كارتر بهذا التعليق فقط، بل شارك متابعيه،
صورة تجمعه مع شيماء سيف، عبر حسابه الشخصي بموقع انستجرام، لينفي خبر الانفصال.
كما كتب محمد كارتر أيضًا منشورًا، عبر حسابه الشخصي بموقع
انستجرام، جاء فيه: حصريا وقع الطلاق وعنف جسدي ومعنوي ولفظي الكلام ده ممكن يكون عند
أمك مش عندنا، وناقص تحلفوا إنه حصل لا وخيانة وجواز عرفي ولا في الأفلام! بتجيبوا
الهري دي منين.
وأضاف زوج شيماء سيف: هو أي كلام علشان تكسبوا ريتش ولا مدفوع
لكم علشان تروجوا لكلام مالوش أي أساس؟ عاوزين إيه؟ طيب ما كل مرة بيبان إنكم كذابين
وشكلكم وحش اه معلش ما أنتم وشكم مكشوف وما يفرقش معاكم كان نفسي آخد المسار القانوني
وارفع قضية عليكم بتهمة التشهير ولكن أنتم أرخص من الورق اللي هيتكتب عليه.