Blog

نميرة نجم: القضية الفلسطينية فى دمنا و”مكملين” إلى أن تعود القدس

 

حضرت السفيرة د. نميرة نجم المحامى وخبير القانون الدولى ومحامى فلسطين، إحتفالية لتكريم  الفريق القانونى لفلسطين أمام محكمة العدل الدولية، نظمتها السفارة الفلسطينية فى لاهاى بحضور رياض المالكى وزير الخارجية الفلسطينى، ووفد وزارة الخارجية الفلسطينى وأعضاء السفارة فى لاهاى، وعدد من سفراء الدول المناصرين للقضية الفلسطينية.

وفى كلمتها أمام الفريق القانونى الفلسطينى قالت السفيرة نميرة نجم: الوزير رياض المالكى أى شئً فعلته فى حياتى لايضاهى ما قمت به فى هذه القضية، وفى هذا اليوم يتعدى كل ما فعلته فى حياتى.

ووجهت، الشكر لفريق الدولة الفلسطينية لاختيارها فى هذه القضية، مضيفة، القضية الفلسطينية فى دمنا، وأنا نشأت فى بيت القضية الفلسطينية جزء لا يتجزأ من تربيتى.

وأعربت السفيرة، عن سعادتها قائلة: أن تتاح لى الفرصة فى يوم ما فى حياتى بكل الذى انجزته فى حياتى الوصول لهذه النقطة وأن أقف أمام محكمة العدل الدولية لأطالب بحقوق الشعب الفلسطينى تعنى لى كل شئ، فأشكركم على اختيارى معكم والحصول على الثقة الكافية.

وتابعت: على الرغم إننا تشاحنا أحيانا، لكن فى النهاية فعليا، أنا وقفت أمام “محكمة العدل الدولية” من قبل ودخلت فى كمية مفاوضات فى حياتى وصديقى عمار حجازى مساعد وزير الخارجية الفلسطينى يعرف جيدا أن الوثائق التى نتحدث عنها تفاوضت بإسم مجموعات كاملة فى الأمم المتحدة .. بإسمها فى هذه الوثائق، ولا شئ من هذا يأتى فوق ما فعلناه اليوم، وإن شاء الله مكملين .. مكملين إلى أن نعود للقدس.

حضر اللقاء كل من: السفير عمار حجازى مساعد وزير الخارجية الفلسطينى للعلاقات متعددة الأطراف، السفير عمر عوض الله مساعد وزير خارجية فلسطين، السفيرة روان سليمان سفيرة فلسطين فى لاهاى، السفير إبراهيم خريشى سفير فلسطين فى سويسرا، السفير ماجد بامية، والسفير فدا عبد الهادى نائبى رئيس البعثة الفلسطينية فى نيويورك، السفير فوسى مادونسيلا سفير جنوب أفريقيا فى لاهاى، السفير عبد الله حارثى سفير عمان فى لاهاى، وأعضاء الفريق الفلسطينى من المحامين الدوليين: الفرنسى البروفيسور آلان بيليه، البريطانى بروفيسور فيليب ساندز، الأمريكى البروفيسور بول رايشلر، الألمانى البروفيسور أندريه زيمرمان، البروفيسور جون دوجارد من جنوب أفريقيا، الفلسطينى الكندى البروفيسور أرضى إمسيس، الفلسطينى الكندى البروفيسور مايكل لينك، ومساعديهم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى